تتحدث عن فتاة كانت تتابع قناة غنائية على الدش بينما امها كانت تقرأ القرآن الكريم فقالت لامها ازعجتينا بالقرآن اذهبى الى مكان آخر ...
فأصرت الام ان تبقى فى مكانها فاخذت الفتاة المصحف من يد امها والقت به على الارض ، فسقطت البنت أرضا فخسف الله سبحانه وتعالى بها على شكل حيوان زاحف وهى حاليا موجودة فى مستشفى السلطانى
هذه هى القصه التى تم تدولها على بعض المواقع الالكترونيه
انها ليست تركيبا او من عمل مصمم فوتوشوب بارع بل هى من صنع فنان استرالى عرضت بأحد المعارض وكانت عبارة عن مجسات لتحويلات علمية لتناسخ البشر مع الحيوانات باستخدام تقنيات الاستنساخ والتقنية الحيوية وهى منشوره على مواقع معارض على شبكة الانترنت ،،
فالصورة رسمها الفنان ووضع فيها اكثر من مجسم هى نفس صورة الفتاة وكل الذى فعله صاحب الشائعة فى الصورة ان قام بتظليلها فى الاجزاء الحساسة اكثر اما اصل الصورة فهو يدور حول فكرة الهندسة الجينية
و كل هذه الحادثه تم نقلها من موقع يهتم بعمليات الإستنساخ بين الإنسان والحيوان و الصورة ماهي ألا مجسمات لتخيلات علمية بتناسخ البشر مع الحيوانات باستخدام تقنيات الاستنساخ والتقنية الحيوية وهي منشورة علي مواقع معارض علي شبكة الإنترنت
شارك فغيرك يستحق ان يعرف مثل هذه الحقائق ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق